بالأرقام مش بالكلام.. "البنك التجاري الدولي" شريك استراتيجي وداعم رئيسي لقطاع الصحة في مصر

وتلعب الجهات الفاعلة في القطاع المالي والبنوك والمستثمرون في عالم إدارة الأصول والتأمين دورًا رئيسيًا في التوفير المستمر للتمويل طويل الأجل والقضايا الحاسمة هي قابلية التوسع والقدرة على ربط العوائد المالية المحتملة بالمخاطرة ، أي مقدمي رأس المال.

وفي إطار أهداف التنمية المستدامة (SDG) والمسئولية المجتمعية وضعت البلدان لنفسها أجندة طموحة للسياسة الصحية على مدى السنوات الخمس عشرة القادمة وهي تتراوح من الحد من عبء الصحة الإنجابية وصحة الأم والطفل ، إلى تحقيق التغطية الصحية الشاملة ، إلى المشكلة المزمنة المتزايدة للأمراض غير المعدية وستتطلب هذه الأهداف استثمارات مستدامة ومتزايدة على المستوى القطري ، ودعمًا مستمرًا من المجتمع العالمي بأسره ، في حالة ميزانيات عامة مقيدة.

والبنك التجاري الدولي – مصر CIB حريص دائما على لعب دور رائد ومحوري في مجال المسئولية الاجتماعية كأحد محاور تحقيق التنمية المستدامة ، للمساهمة في التنمية الشاملة لمختلف قطاعات المجتمع ، لاسيما في مجالات الصحة. 

ولعب البنك دورا كبيرا في دعم القرى الأكثر احتياجاً والمشاريع الداعمة للمرأة وكل ما يتعلق بالتنمية البشرية كما يحرص البنك على دعم جهود الدولة في كافة المجالات التنموية وخاصة في مجالات الصحة التي تحرص الدولة على الارتقاء بها. 

وتعد البنوك شريك قوي من أجل صحة أفضل ويعد البنك التجاري الدولي – مصر CIB أحد البنوك الرائدة في دعم القطاع الصحي ويأتي ذلك من إيمان قيادات البنك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة أن الصحة تشكل إحدى الفرص الاقتصادية الرئيسية لعقود قادمة.

ولعب البنك التجاري الدولي CIB المالية أدوارًا متعددة كمقرض ووسطيط ومستثمر عبر مجموعة متنوعة من أدوات الدين واستثمارات الأسهم ، من رأس المال الاستثماري إلى أسواق الأسهم العامة.

كما نجح البنك التجاري الدولي في المساهمة في التنمية المالية في النمو الاقتصادي ، ودعم الابتكار ، وتسهل ريادة الأعمال لما لذلك من دور مهم للغاية تلعبه في رفاهية أي بلد.

وساعد البنك التجاري الدولي CIB في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال التغلب على العقبات المحتملة مثل عدم الثقة في مشاركة القطاع الخاص من جانب صانعي السياسات الصحية أو التحديات قصيرة الأجل أو تحديات الحوكمة التي تعيق المستثمرين عن تقديم التزام طويل الأجل.

وأشادت المؤسسات الصحية التي تقلت دعما من CIB بالدور الحيوي للبنك التجاري الدولي والتآزر الذي التعاون التعاون لجهود كافة مؤسسات الدولة ومنظمات العمل الأهلي لدعم متطلبات القطاع الصحي.

كما أن والبنك التجاري الدولي حريص على الاستمرار في تقديم كافة وسائل الدعم للمساهمة مع أجهزة الدولة في الحد من انتشار فيروس كورونا وتقليل تداعياته ، ودعم القطاع الصحي.

وقدم CIB الدعم المالي والذي تم توجيهه الصحية من خلال توفير المعدات اللازمة أو تجهيز أماكن العزل الصحي أو دعم الفرق الطبية ، ودعم الفئات المختلفة المتضررة من الأزمة.