المتحف المصري الكبير.. عندما يتحول التاريخ إلى استثمار في المستقبل
من قلب الجيزة، تطلق مصر أيقونتها الاقتصادية الجديدة.. المتحف المصري الكبير.
مشروع ثقافي بحجم دولة، واستثمار استراتيجي في هوية تتجدد.
نصف مليون متر مربع من الحضارة تتحول إلى قيمة إنتاجية حية.
المتحف لا يعرض التاريخ.. بل يوظفه كمصدر دخل ونمو مستدام.
أكثر من 100 ألف قطعة أثرية تخلق فرص عمل وتدفقات نقدية جديدة.
كل زيارة للمتحف هي استثمار في السياحة، والخدمات، والتجارة المحلية.
توقعات بزيادة العائدات السياحية إلى 30 مليار دولار خلال خمس سنوات.
والمتحف الكبير يعزز مساهمة السياحة الثقافية بـ12% من الناتج السياحي.
مشروع يُعيد رسم خريطة الاقتصاد المصري على أسس من الهوية والابتكار.
المتحف المصري الكبير.. نموذج لاقتصاد يبني المستقبل من جذور التاريخ.