اتهام موظفين سابقين في "تويتر" بالتجسس على مستخدمي الموقع

اتُهم موظفان سابقان على موقع Twitter بالتجسس، مع ادعاء النيابة العامة بأنهم استخدموا مناصبهم للبحث معلومات شخصية.
كما تم توجيه الاتهام إلى شخص ثالث، لم يكن يعمل لدى Twitter ولكن زُعم أنه كان وسيطًا، بالتجسس في مستندات تم إخفاؤها في سان فرانسيسكو، حيث يقع مقر شركة التواصل الاجتماعي العملاقة.
وتزعم لائحة الاتهام المؤلفة من 26 صفحة أن أحد الموظفين الذي ترك وظيفته كمدير للشراكة الإعلامية المسؤول عن منطقة الشرق الأوسط على تويتر في عام 2015 ، كان جزءًا من جهد منسق للنظر في البيانات الخاصة لآلاف حسابات تويتر.
وتزعم الوثيقة أن الموظفين المتهمين تمت مكافأتهم.